* محمد الحكيمي
الصرخات التي
أطـلـقـتها جدران صنعاء، طيلة 5
أسابيع ماضية، عن مصير المخفيين قسراً، في حملة "الجدران تتذكر وجوههم"، شـقـت طريقها بنجاح
إلى أذان صاغية، وهذه المرة أثارت اهتمام المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان،
وتحديداً مسئول مكتبها في صنعاء.